2012-08-13م
ايماسك/خاص/ أطلق ناشطون إماراتيون حملة تضامن عبر مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت مساء الاثنين من أجل المطالبة بالإفراج عن المعتقلين في سجون جهاز الأمن .
وسمى الناشطون الحملة في تويتر "عيدهم معنا " كتعبير عن مطالباتهم المستمرة بالإفراج عن المعتقلين ،وإطلاق سراحهم قبل عيد الفطر المبارك .
وبدأت الحملة في العاشرة من مساء الاثنين وتستمر حتى يوم الجمعة .
وعبر ناشطون عن تكثيف تضامنهم الإعلامي من أجل الضغط على السلطات الأمنية الإماراتية في سبيل الإفراج عن المعتقلين .
وقال أحد الناشطين في تغريده له عل "تويتر":بشراكم فدعواتكم في رمضان لن تذهب هدرا.. سيكونعيدهم_معنا بإذن الله وإن لم يكن فدعواتكم ستنصر ولو بعد حين هذا وعد الله.
ويقول آخر :خروج المعتقلين قبل العيد مطلب رئيسي وحق من حقوقهم المهضومة ظلما ،فنحن نؤكد على استمرار حملتنا حتى يأتي العيد وهم مع أبنائهم .
وسبق أن طالبت أسر المعتقلين يساندهم ناشطون السلطات الإماراتية بإطلاق المعتقلين الذي تم اعتقالهم بطريقة غير قانونية ، ولم يتم تعيين محاميين لهم للدفاع عنهم؛ والذي اعتبره قانونيون بأنه انتهاك للدستور والقانون الإماراتيين .
وكانت منظمات دولية قد أدانت استمرار اعتقال العشرات من الإماراتيين ،وطالبت السلطات الإماراتية باحترام الحرية والتعبير .
وبدأت الحملة في العاشرة من مساء الاثنين وتستمر حتى يوم الجمعة .
وعبر ناشطون عن تكثيف تضامنهم الإعلامي من أجل الضغط على السلطات الأمنية الإماراتية في سبيل الإفراج عن المعتقلين .
وقال أحد الناشطين في تغريده له عل "تويتر":بشراكم فدعواتكم في رمضان لن تذهب هدرا.. سيكونعيدهم_معنا بإذن الله وإن لم يكن فدعواتكم ستنصر ولو بعد حين هذا وعد الله.
ويقول آخر :خروج المعتقلين قبل العيد مطلب رئيسي وحق من حقوقهم المهضومة ظلما ،فنحن نؤكد على استمرار حملتنا حتى يأتي العيد وهم مع أبنائهم .
وسبق أن طالبت أسر المعتقلين يساندهم ناشطون السلطات الإماراتية بإطلاق المعتقلين الذي تم اعتقالهم بطريقة غير قانونية ، ولم يتم تعيين محاميين لهم للدفاع عنهم؛ والذي اعتبره قانونيون بأنه انتهاك للدستور والقانون الإماراتيين .
وكانت منظمات دولية قد أدانت استمرار اعتقال العشرات من الإماراتيين ،وطالبت السلطات الإماراتية باحترام الحرية والتعبير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق