الأحد، 2 سبتمبر 2012

عشرون لماذا في الإمارات تبحث عن إجابه


عشرون لماذا في الإمارات تبحث عن إجابه

 راشد الشامسي
أبدأ التساؤلات بدون مقدمات
1.       لماذا يخاف شباب الامارات من الحديث في السياسة ؟
2.       لماذا أصبحت الديمقراطية في الإمارات من المناطق المحظورة والممنوع ارتيادها ؟
3.       لماذا يتهم بالخيانه والولاء الخارجي كل من تحدث عن المشاركة السياسية في الإمارات ؟
4.       لماذا لا يكون لأهل الامارت مجلس وطني منتخب رقابي تشريعي يمثلهم ؟
5.       لماذا يسوق على أن الاماراتيين غير واعيين ولايستطيعون ممارسة الديمقراطية ؟
6.       لماذا أصبح المسؤول خط أحمر لا يمكن سؤاله ، والحديث عنه ممنوع عليك فقط أن تسكت وتلتزم الصمت ؟
7.       لماذا يقول الناس (أسكت مالك خص ) الشيوخ يأمرون حتى وأن كان الامر يتعارض مع القانون والنظام ؟
8.       لماذا أصبح التقديس لبعض الناس عند الناس شيء من المسلمات لا يكمنك الخوض فيه ؟
9.       لماذا الحريات وقول الرأي يعتبر عن البعض تتطاول وخروج عن الطاعة ؟
10.   لماذا التعبير عن الرأي في الامارات ممنوح لأشخاص دون الآخرين ؟
11.   لماذا يتم تصوير المشاركة الوطنية على أنها معارضة وضد الحكومة وليست هي جزء منها وإعانة على الخير والتبصيربالحق وعكس الحقيقة دون زيف والحب أن نكون الأفضل ؟
12.   لماذا اختلاف الأراء والأفكار مرفوض وغير وارد فقط يجب أن تحمل وجهة نظر المسؤول أو الحكومة ؟
13.   لماذا يفسر البعض أن الكرامة مرتبطة في الخدمات المقدمة للمواطن ولا يعتبر الكرامة هي الحرية والمشاركة والتقدير والاحترام ؟
14.   لماذا يقفز الخوف في نفوس الناس بدلا من الطمأنينة  عندما يتحدثون على جهاز الامن بالإمارات ؟
15.   لماذا يتكلم الناس في ما بينهم بصوت منخفض لا تكاد تسمع إلا همسا عندما يتحدثون عن السياسة والحكومة رغم عدم وجود أحد بينهم ؟
16.   لماذا عندما ينتهي الحوار عن هموم الوطن نقول (خلها بيني وبينك)؟
17.   لماذا الخوف ؟
18.   لماذا الأمثله المشهورة في بلد مثل الامارت (يودونك ورا الشمس ) (الجمس الاسود) (سجن مخيرز) (بيسفرونك) وآخرها (بيسحبون جنسيتك)؟
19.    (ماكل شارب نايم ساكن مرتاح ) لماذا  هذا الذي يدعم في أبناء الوطن ؟
20.   لماذا يصعب على البعض الإجابه على هذه التساؤلات والبعض لا يقوى على التفكير فيها والبعض الاخر لا يسأل عنها أصلا ؟
تحياتي  مع عشرين لماذا في الامارات تبحث عن إجابه ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق