ايماسك/خاص/قالت فاطمة أميري أنها ذهبت مع والدتها صباح أمس لمقابلة النائب العام فاستقبلنا مدير مكتبه و طلب منا الانتظار حتى عودة النائب العام.
وأفادت بعد طول انتظار استدعينا مدير مكتبة مرة أخرى بعد عودة النائب العام ففاجئنا بأن النائب العام يرفض أن يقابل أحد وعندما سألناه عن وضع المعتقل نجيب أميري رد قائلاً بأنه الآن رهن التحقيق ورفض إعطاء أي معلومة.
وأضافت وكذلك سألناه عن رقم القضية , وملاقاته وتوفير محامي له , لكن مدير المكتب لم يستجيب لأي منها
وقالت ثم حاولنا ملاقاة رئيس نيابة أمن الدولة فأخبرونا بأنه غير موجود ,فعدنا بعد ذلك وليس أمامنا إلى أن ندعو عليهم
وأشارت مازلنا واثقين بقيادتنا في حل هذا الموضوع و إعطاء كل ذي حق حقه و كذلك ما تزال ثقتنا بالله و حكمه و عدله أكبر.
يذكر أن أهالي المعتقلين لطالما ذهبوا إلى النائب العام يريدون معرفة أماكن المعتقلين يرد عليهم بالقول أنه لاعلاقة له بالموضوع .
ويقول حقوقيون وقانونيون أنه من حق المعتقلين أن يكون لهم محامين وأن يكونوا حاضرين وقت التحقيق مستغرباً كيف يتم تحقيق بدون حضور محامين.
ويتوقع الحقوقيون إن أخفاء أماكن تواجد المعتقلين حتى من أهاليهم ينذر ذلك بأنهم يتعرضون لتعذيب وإذا كانوا يتعرضون لتعذيب فذلك مخالف لقوانين الدولة ".
وأفادت بعد طول انتظار استدعينا مدير مكتبة مرة أخرى بعد عودة النائب العام ففاجئنا بأن النائب العام يرفض أن يقابل أحد وعندما سألناه عن وضع المعتقل نجيب أميري رد قائلاً بأنه الآن رهن التحقيق ورفض إعطاء أي معلومة.
وأضافت وكذلك سألناه عن رقم القضية , وملاقاته وتوفير محامي له , لكن مدير المكتب لم يستجيب لأي منها
وقالت ثم حاولنا ملاقاة رئيس نيابة أمن الدولة فأخبرونا بأنه غير موجود ,فعدنا بعد ذلك وليس أمامنا إلى أن ندعو عليهم
وأشارت مازلنا واثقين بقيادتنا في حل هذا الموضوع و إعطاء كل ذي حق حقه و كذلك ما تزال ثقتنا بالله و حكمه و عدله أكبر.
يذكر أن أهالي المعتقلين لطالما ذهبوا إلى النائب العام يريدون معرفة أماكن المعتقلين يرد عليهم بالقول أنه لاعلاقة له بالموضوع .
ويقول حقوقيون وقانونيون أنه من حق المعتقلين أن يكون لهم محامين وأن يكونوا حاضرين وقت التحقيق مستغرباً كيف يتم تحقيق بدون حضور محامين.
ويتوقع الحقوقيون إن أخفاء أماكن تواجد المعتقلين حتى من أهاليهم ينذر ذلك بأنهم يتعرضون لتعذيب وإذا كانوا يتعرضون لتعذيب فذلك مخالف لقوانين الدولة ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق